تمثيل الاثنيات في البلد المؤسسات بشكل خاص منصة الحدث تنشر تحليلات

#تدوينات

تُشير بعض الإحصائيات إلى أن شريحة لحراطين، تُشكل 50% من مجموع سكان موريتانيا، وهي بهذا أكبر مجموعة إثنية في البلد، ومع كونهم أكبر شريحة بالبلد، يبقى تمثيلهم في المناصب السامية نسبيا مقابل الشرائح الأخرى التي تجيء دونهم من ناحية العدد، فنجدهم في المؤسسات المهمة بالبلد لا يحظون بتمثيل مناسب، من أعلى هرم بتلك المؤسسات إلى أدناه، ومن أبرز المؤسسات التي يديرها مسؤولون من شريحة لحراطين أربع مؤسسات هي:
1- الوكالة الوطنية لدراسة وتنفيذ المشاريع والتي تديرها المهندسة ميمونة محمد سالم
2- ميناء الصيد التقليدي بانواذيبو، والذي يديره الطالب ولد سيد احمد
3- وكالة التنمية الحضرية (لادي) والتي يديرها المدير ولد بونه
4- ميناء تانيت، والذي يديره أحمد ولد خطري

بينما نجد الزنوج الذي يقلون نسبة في موريتانيا عن لحراطين، يحوزون السبق في إدارة مؤسسات حكومية مهمة منها على سبيل المثال:
1- المجلس الدستوري
2- المنطقة الحرة بانواذيبو
3- ⁠معادن موريتانيا
4- شركة الكهرباء
5- شركة المياه
6- شركة صيانة الطرق
7- الصندوق الوطني للإيداع والتنمية (CDD)
8- وكالة ترقية الاستثمارات
9- الوكالة الوطنية للطيران المدني (أناك)
10- المدرسة الوطنية للإدارة
11- الوكالة الموريتانية للأنباء
12- شركة بناء السفن بانواذيبو
⁠ومؤسسات أخرى صغرى.

والباقي قسمة بين شريحة واحدة

محمد عمر