احمد رسول يكتب عن خلافات الساسة ببلدية فم لكليتة

هذه الصورة وحدها لهؤلاء الشباب تكفي برهانا لماوصلت إليه بلدية فم لكليته من خلافات سياسية .
البعض لايدرك أن الخلاف لم يأتي صدفة بل بفعل فاعل فقلة التجربه وكثرة أدوات الفاعل وأمور أخري سنتطرق لها لاحقا في حديثنا عن هذه البلدية التي إستفحل فيها صراع السياسين من ما جعل الحملة السياسة مفتوحه فيها إلي يومنا هذ فلا يخلو يوم ولاتمر ليلة علي هذه البلدية إلا وهناك إجتماع سياسي وترتيب آخر للصفوف وهو الشئ الذي جعل التنمية في مهب الرياح.
تنبيه.
يظهر في الصورة الساعد الأيمن لعمدة البلدية فترة الحمله كما هو واضح في الصورة ثم الناطق الرسمي بإسم العمدة ومسؤول خلية الإعلام والربط سابقا وأحد المقربين إجتماعيا من العمده ولم تمضي سنة ونصف إلا وتفرقو سياسيا ولايمكن لأحد منهم اليوم البوح للآخر بترتيبه المستقبلي رغم مايربطهم من دم.
وستجدوهم في أول إستحقاقات يتقدمو جميعا للترشح للبلدية أو النيابيات قد يأخذ البعض كلامي هذ هزلا
ولاأخفيكم علما ان فحول السياسة سيتبنون أكثرهم حظا في المنافسه.
يتواصل.

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *