منذ بدإ ايام العشر ذي الحجة في النزول ، تشهد مرآب انواكشوط كوركل صعودا في اسعار التذاكير لم يسبق له مثيل في جميع اتجاهات الولاية المقاطعية . حيث بلغت سعر التذكرة من انوزاكشوط كيهيدي 7000اوقية بدل 6000اوقية
اواكشوط -امبود 10000اوقية بدل ان كانت انواكشوط امبود 7000اوقية ويبر ر القائمين علي ذالك ان الرجوع بالركاب الي انواكشوط يكاد ان يكون غير موجود وفي هذه الفترة علي الدولة ان تقف الي جانب المواطن وان تكون لهارحمة بمواطنيها في فترة الاعياد . وفي مثل هذا النوع من البمناسبات تتوجه الطبقة العمالية البسيطة الي اهلها للمشاطرتهم في افراح العيد ومسراته .
وفي ظل هذا الارتفاع يتجلي غياب تام للوصية علي القطاع ( وزارة التجهيز والنقل ) ويقول احد المواطنين ان وزارة النقل اطلقت العناء لاصحاب المرآب ليفعلوا ما يحلوا لهم بالمواطن المغلوب علي امره .