النضال الشبابي يعتبر عاملاً مهماً في تغيير المجتمعات والتأثير فيها،
وقوة الانتماء تلعب دوراً كبيراً في تعزيز النضال الشبابي، فعندما يشعر الشباب بانتمائهم الجاد إلى مبادرة أو حركة أو قضية ما يصبحون أكثر عزيمة واصراراً على مواصلة النضال وتحقيق الأهداف المشتركة. كما أن الانتماء يسهم في بناء الروابط الاجتماعية بين الشباب وتعزيز التضامن والتعاون بينهم، ومما يعزز فرص نجاح الحركات الشبابية وقوة انتمائها إيمان قادتها بمشروعهم واخلاصهم له
النائب أمية الخليفة قائدة فريق الإقلاع لدعم مرشح الإجماع آمنت بمشروعها فتحركت واثقة مع فريق شبابي مؤمن هو الآخر بضرورة المشاركة وأهمية التوعية بالواجب الوطنى فأنطلقوا دون استئذان بين الشوارع والأزقة والأسواق والملاعب يعلمون الجاهل وينبهون الغافل ويوقظون النائم على أهمية المشاركة في بناء الوطن عبر التسجيل على اللائحة الإنتخابية ليتمكنوا من التصويت واختيار الأنسب لقيادة سفينة بلادنا في الخمسية القادمة.