ابن المقاطعة السيد يربان ، ولد الحسين ولد الخراشي يحصل علي دكتوراه في العلوم السياسية حول العلاقات الافريقية الصينية

ناقشت قبل فترة أطروحة الدكتوراه في العلوم السياسية حول العلاقات الإفريقية-الصينية، نلت اثرها درجة دكتوراه دولة من جامعة : Université De Gaston Berger
– UFR De Sciences Juridiques Et Politiques
– Département de Science Politique
الفترة 2019 – 2024 بدرجة مشرف جدا . تناولت خلالها موضوعا حديث عهد بالدراسة حسب الخبير في الشؤون السياسية Serge Bayongen من جامعة أوتاوا / كندا .
Titre de la Thèse : عنوان الأطروحة بلغة البحث
Relations Sino- Africaines: Des Richesses au service des agendas politiques et économiques Chinois . l’exemple de la Mauritanie de 1985 -2023.
– UFR de Sciences Juridiques Et Politiques .
– Département de Science Politique
. تم نقاش الأطروحة بحضور؛ – العميد الدكتور سامبا تراوري الرئيس السابق لقسم العلوم السياسية في الجامعة ” رئيس اللجنة و منسق المناقشة “.
البروفيسور Kokou Folly Lolowou Hetcheli أستاذ العلاقات الدولية بجامعة لومي – التوغو . و كبير الباحثين في معهد LaDySir للدراسات الاستراتيجية. قدم الدكتور kokou Folly خصيصا لحضور نقاش الأطروحة و أظهر إهتماما و إطلاعا كبيربالتواجد الصيني المتزايد في إفريقيا بشكل مخيف .
– البروفيسور Ibou Sane عالم السوسيولوجيا و الأستاذ المحاضر في قسم العلوم السياسية Université de Gaston Berger
-الدكتور باب سامبا انجاي رئيس قسم العلوم السياسة في جامعة Gaston Berger
و الدكتور عبدالرحمن تيام جامعةUniversité Cheikh Anta Diop de Dakar
تعتبر هذه المساهمة العلمية المتواضعة الثالة من نوعها في نفس الحقل خلال مسيرتي التعليمية ” إغناء للبحث في مجال العلوم السياسية / العلاقات الدولية و إثراء للتفكير الجيوسياسي و الإستراتيجي . أولها كان خلال حصولي على الماجستير في العلاقات الدولية من جامعة Anhui Normal Univetsity و الثانية خلال دراسة الدكتوراه سنة 2012 Nanjing Normal University حول؛ أزمة دارفور و أبعاد التدخل الخارجي في الصراع . تم نشره حينها باللغة الصينية في صحف و مجلات عالمية مثل مجلة Politics Studies الصينية سنة 2012 .أما الأطروحة التي بين أيديكم فهي قيد النشر إن شاء الله و سنحاول ترجمتها من اللغة الفرنسية إلي اللغة العربية .

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات

أبباه الصالح

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *