ومن اجل أن نتجاوز الفقر علينا أن نتوجه فرادى وجماعات الى الزراعة بحيث تكون لكل أسرة مزرعة ويصاحب ذالك تكوينات مستمرة ومجانية ميدانية وفى وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي ويتجاوز بناء العمارات وشراء السيارات الفاخرة فالاستثمار عقيم وار باحه متدنية فى حين أن الإستثمار فى القطاع الزراعى له أرباح مرتيين او ثلاث خلال السنة مثلا إستثمار 100 مليون فى عقارات مداخيلها السنوية 10ملاين سنويا اما اذا استثمرت فى الزراعة مرتيين خلال السنة فكل واحد كيل ميلو ب 100 اوقية ل10000 نحصل 1000000 اوقية لكل مرحلة. مع كل نوعية مثل البصل. الطماطم البطاطا البطاطس الأرز الموز الخ خلال المرحلة الواحدة اذن 100 مليون. أرباح خلال دورة واحدة هذا بالنسبة لبداية النشاط أما المرحلة الثانية والثالثة سيزداد النشاط وكلما زاد النشاط وتنوع زادت الأرباح أرى ان الدولة يجب أن تأخذ اتجاها جديدا للاستثمار فى المجال بحيث تسهل للبنوك تمويل الأفراد والجماعات بضماناتها والاعفاء الضريبى والمنح المجانى وتشكيل خريطةزراعية تبدأ على شاطئ.النهر بصورة تصاعدية بإتجاه المناطق الرطبة اولا ثم اليابسة ثانيا يتواصل
عبد الله ولد اخليفه